¨•♥ مملكة ايمى ♥•¨
العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين 1239jk5
¨•♥ مملكة ايمى ♥•¨
العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين 1239jk5
¨•♥ مملكة ايمى ♥•¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

¨•♥ مملكة ايمى ♥•¨

وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورتلاوة قرأنيةالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر

     

     العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    solymoon
    مشرف
    مشرف



    عير معروف ساخر
    ذكر العذراء عدد المساهمات : 120
    نقاط : 11002
    تاريخ الميلاد : 19/09/1982
    العمر : 41

    العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين Empty
    مُساهمةموضوع: العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين   العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين Icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2009 1:20 pm

    كانت نظرة قدماء المصريين للزواج باعتباره رباطا مقدسا، فأعطوا حياة الأسرة قدرا عاليا من التقدير والاحترام. ويتبين هذا بوضوح في كثير من التماثيل والنصوص التي تصور الرجال والنساء في رابطة حميمية ودودة، واعتماد على بعضهم البعض؛ بالإضافة إلى التماثيل التي تصورالوالدين مع الأبناء.
    وكانت للزواج الملكي شعبية كبرى بين قدماء المصريين؛ لضمان التكافؤ الاجتماعي بين الزوجين، وتقوية الروابط الملكية. وكان من الممكن أيضا اختيار العروس من بين المعارف المقربين للعائلة. وكان سن الزواج للبنات حوالي 12 سنة. وكانت عائلتا العروسين، عادة، تتقاسمان تكاليف الزواج. فبينما كان العريس وعائلته يعطون مبلغا مناسبا من المال (كنوع من المهر) ويوفرون منزلا للإقامة؛ فإن عائلة العروس كانت توفر الأثاث والمنقولات. وكانت الاحتفالات والولائم تقام في المناسبة؛ حيث يجتمع أفراد العائلتين للاحتفال، كما كانت الهدايا تقدم للعروسين، من الأقارب والأصدقاء. وقد عرف المصريون هذه التقاليد عبر التاريخ.
    وكان أفراد العائلة يتقاسمون المهام والمسئوليات؛ فكان لكل منهم دور معين، لكي تسير الأمور في نعومة وسلاسة ويسر. وفي البيوت الصغيرة كانت الأم تتولى مسئولية كل ما يتعلق بشئون المنزل؛ من طهي ونظافة ورعاية للأطفال. وكانت البيوت الأكبر تحتفظ بخدم يؤدون الأعمال، وقابلات لمساعدة الأم.
    وكان قدماء المصريين يعتزون كثيرا بأطفالهم؛ ويعتبرونهم بركة ونعمة كبرى. وإذا حرم زوجان من الأبناء فإنهم كانوا يتوجهون إلى الربات والأرباب؛ طمعا في العون والمساعدة. وإذا فشل الزوجان، مع ذلك في الإنجاب؛ فإن التبني كان من بين الاختيارات المتاحة.
    ولقد اعتاد أطفال قدماء المصريين على اللعب بالدمى، وغيرها من لعب الأطفال، حتى يكبروا. وتعلم الصبية الصغار حرفة من آبائهم أو من حرفي ممارس خبير. واشتغلت الفتيات أيضا، وتلقين تدريباتهن بالمنزل على أيدي الأمهات. وكان الموسرون يبعثون بأبنائهم، بداية من سن السابعة، إلى المدارس؛ لتعلم الدين والكتابة والحساب. ومع غيبة الدليل على وجود مدارس للبنات، فإن بعضهن كن يتلقين تعليمهن بالمنازل؛ أساس في القراءة والكتابة، بينما أصبح البعض منهن طبيبات.

    وكانت للمرأة مكانة متميزة في الحياة العائلية والاجتماعية. وبينما كان من المتوقع من النساء تربية الأطفال والعناية بالواجبات المنزلية، كانت هناك بعض الأعمال المتاحة لهن. ولقد أدار بعض النساء المزارع والأعمال التجارية في غيبة أزواجهن أو أولادهن. كما كان النساء يوظفن في البلاط الملكي والمعابد؛ كلاعبي أكروبات وراقصات ومغنيات وعازفات. واستأجرت العائلات الموسرة خادمات (وصيفات) أو مربيات للمساعدة في أعمال المنزل وتربية الأطفال. وكان بإمكان النبيلات أن يصبحن كاهنات. ومن النساء من عملن كنادبات محترفات في المآتم، وصانعات للعطور. وكانت للنساء مواردهن الخاصة، مستقلات عن الأزواج؛ كما كان لهن حق التملك والتصرف مستقلات في الممتلكات الخاصة، بالبيع أو بالمنح أو بالوصية: وفق الرغبة. وقد كن، في ذات الوقت، مسئولات عن أفعالهن مسئولية كاملة أمام القانون. والمرأة التي كانت تدان، أمام القضاء، في جريمة عظمى؛ كانت تعاقب بالإعدام: لكن بعد أن تتأكد المحكمة بأنها ليست حاملا. فإن وجدت المرأة المحكوم عليها بالإعدام حاملا، فإن إعدامها كان يؤجل إلى ما بعد ولادتها لطفلها.
    وكانت هناك حاجة دائمة في مصر القديمة للقوى العاملة؛ إذ كان الاقتصاد بها يعتمد مثل اعتماد الحضارة نفسها – على الزراعة. وقد غرس ذلك في الإذهان أن كثرة أفراد الأسرة يضمن لها دخلا أعلى. وكانت ظروف البيئة المصرية (الاجتماعية)، في ضوء الوفرة الهائلة في الطعام؛ إلى جانب انخفاض تكاليفه، قد أعفت المصريين القدماء من النفقات الهائلة لإنجاب الأطفال (وتربيتهم). و لهذا فضل قدماء المصريين دائما مضاعفة نسلهم. وفي مقابل عنايتهم بأطفالهم، فإن الآباء كانوا يحظون بالطاعة والاحترام الكامل، من جانب أبنائهم.
    وكان الاعتدال، في مصر القديمة من السمات البارزة في الحياة العائلية؛ بالنسبة لحقوق الرجال والنساء، والجدية والاحتشام والتواضع والترفيه والمتعة. وكانت الروابط العائلية متأصلة في أذهان وعقول الناس.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    الملكة ايمى
    THE KING
    THE KING
    الملكة ايمى


    شطرنج مصر جميل
    انثى الثور عدد المساهمات : 2009
    نقاط : 13808
    تاريخ الميلاد : 20/05/1982
    العمر : 41
    الموقع : مملكة ايمى

    بطاقه شخصية
    ايمى: 124

    العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين Empty
    مُساهمةموضوع: رد: العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين   العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين Icon_minitimeالخميس يونيو 18, 2009 4:05 pm

    دى لان القدماء المصرين كانو يحترمو المراة ويقدر وصلو الى التقدم ولانهم كان فى مسويا بين الرجال والمراة يجو شباب دلوقتى يمكن يقدرو يفاهم احنا ليه وصلان من دولة متقدم الى دولة نامية
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    http://amy-cat.yoo7.com
     
    العـــائــلة والـــوزاج عنـــد القدمــاء المصــريين
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » الملابس عنـــد القدمـــــاء المصــريين

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    ¨•♥ مملكة ايمى ♥•¨ :: مملكة الثقافة العامة :: مملكة المعلومات العامة-
    انتقل الى: